هكذا كتب عنكِ قلمي ..
يتراقص على بحور الورق يناديك
أمواج من سطور تتوهج شوقأ لك
ونسائم ألحب على أبواب ألخيال تكتب إسمك.
ليحيا ألحب عند سفوح عينيك ..

ووسادة أودعت أسرار أحلامها على وجه ألقمر لتهجرني منادية~ مشتاقة إليك
سيدتي لكِ يرتجف ألفؤاد ...
هي هو ضعف رجل يهرع عند سماع صوتك ..لتناديك ليكحل بعشقك خريف عمره توقف لك وحدك ...سيدتي.