لِـ سَيِدَةْ الوَرْدْ
ياَ مَن طَغت فِي الارضْ حسُناً
يَا مَن لوُ مَرتْ بقِبيله مِنْ كفُار الحُب..!
لمَاتوُا بهِاَ عِشقاَ ...
يَا مَن اعَمتنيِ بنِظرهَ عَنْ نسِاءَ الاَرضْ..
و بِِغمزَهْ جَعلتْ مِنْ اجَملهُن خِلخَالاً فيِ قدمِهاَ...
اِني لاَ اعرفْ كَيف اَصفكِ ؟
تقَوليُن كَلمهِ فتَتبعهاَ ملِاينْ الحرُوفْ
تَحاول تَفسيرِها وتحَليلها لَكِ..
تحُاولْ اقِناعَكِ بَانِ عَقليِ قَد غاَدرنيِ
بِمرورُ تِلكَ الحُرفْ بيِن شفِاهكِ.
فَتتَغنجِينْ وتتَعقدِ المسَئلَه أكثَرْ
وهنُا اُقولْ لو أنيِ يَا فَاتنهِ
أملكُ مَفاتيحِ الكوَن
لجَلبتُ إليكِ كُنوز الفضَاءْ..
ولَو أملُك خاَتم سُليمانِ
لأتيتكِ بإيوانِ كِسرىَ
وبَنيت لكِ فوقَ السحَابِ
قصُور من ضِياءْ
ولوَ أننيِ يا سَيدة النسَاءْ
أملُك مِن الأمر شَيئا
لجَعلتُ صَوتكِ نَشيداً فِي كُل الِبلادْ
ولوَ أننَي شَاعراً مِن الشُعراءْ
لَجعلتُ اَحرفْ اِسمكِ فِي كُل كِتابْ
ولو أنِي صَانعً لجَعلتُ منِِ ريقْ ثغركِ نبِيذاً
يُثملْ مِنهَ السحَابْ
لكَنني يَآ دَأفِئَتي
ويَا سَيدة النسَاءْ
لآ أملُك إلا أحُبكِ
أردُدها علىَ مَسامعُ الكَون
ِفِي الصَباح وفِي المَساءْ
وأهديَها لِعينيكِ
كَرُفاتِ نَبي مِن الأنبيَاءْ
أحُبكِ أرُسمها علىَ وجَه الشَمسِ
وعَلى أسوارِ القمَر
وعلى رمال البحار
وعَلى ذَراتِ الهَواءْ .
..أحُبكِ...أحُبكِ...أحُبكِ..
بقلم العاشق المتيم بحبك للأبد.
ياَ مَن طَغت فِي الارضْ حسُناً
يَا مَن لوُ مَرتْ بقِبيله مِنْ كفُار الحُب..!
لمَاتوُا بهِاَ عِشقاَ ...
يَا مَن اعَمتنيِ بنِظرهَ عَنْ نسِاءَ الاَرضْ..
و بِِغمزَهْ جَعلتْ مِنْ اجَملهُن خِلخَالاً فيِ قدمِهاَ...
اِني لاَ اعرفْ كَيف اَصفكِ ؟
تقَوليُن كَلمهِ فتَتبعهاَ ملِاينْ الحرُوفْ
تَحاول تَفسيرِها وتحَليلها لَكِ..
تحُاولْ اقِناعَكِ بَانِ عَقليِ قَد غاَدرنيِ
بِمرورُ تِلكَ الحُرفْ بيِن شفِاهكِ.
فَتتَغنجِينْ وتتَعقدِ المسَئلَه أكثَرْ
وهنُا اُقولْ لو أنيِ يَا فَاتنهِ
أملكُ مَفاتيحِ الكوَن
لجَلبتُ إليكِ كُنوز الفضَاءْ..
ولَو أملُك خاَتم سُليمانِ
لأتيتكِ بإيوانِ كِسرىَ
وبَنيت لكِ فوقَ السحَابِ
قصُور من ضِياءْ
ولوَ أننيِ يا سَيدة النسَاءْ
أملُك مِن الأمر شَيئا
لجَعلتُ صَوتكِ نَشيداً فِي كُل الِبلادْ
ولوَ أننَي شَاعراً مِن الشُعراءْ
لَجعلتُ اَحرفْ اِسمكِ فِي كُل كِتابْ
ولو أنِي صَانعً لجَعلتُ منِِ ريقْ ثغركِ نبِيذاً
يُثملْ مِنهَ السحَابْ
لكَنني يَآ دَأفِئَتي
ويَا سَيدة النسَاءْ
لآ أملُك إلا أحُبكِ
أردُدها علىَ مَسامعُ الكَون
ِفِي الصَباح وفِي المَساءْ
وأهديَها لِعينيكِ
كَرُفاتِ نَبي مِن الأنبيَاءْ
أحُبكِ أرُسمها علىَ وجَه الشَمسِ
وعَلى أسوارِ القمَر
وعلى رمال البحار
وعَلى ذَراتِ الهَواءْ .
..أحُبكِ...أحُبكِ...أحُبكِ..
بقلم العاشق المتيم بحبك للأبد.