مَلِيكَتِي
هِيَ لمْ تَقْتَرنْ بِمُسَمى الأُنْثى
بِلْ الأنوثة لها تَخْضَع وَمِنْها تَطْغى
هِيَ الحُبْ بِلْ الحُبْ مِنْها
تَسُوقُنِي لجنائن فؤادها مُقيْداً
وَتَرمِينِي بَيْنَ فِتْنَةِ دلالها وَغَنَجِها
وَتُسْكِرُنِي بتلاطم الحاجب لِهَدَبِها
وَتُطرِبُنِي بِدَنْدَنْةِ همسات جمرتيها
وَتَسحَرُنِي بِتَوردِ وَجنَةِ خديها
سماءها وَردِيْه
وَأرضها نَدِيْه
وَمَآ بينهما أَغْلى هَدِيْه
أنفاسها مُثِيرَه
وَقَطَراتُها غزيرة
وبِالرَسْمِ أَحلى أَمِيْرَه.
هِيَ لمْ تَقْتَرنْ بِمُسَمى الأُنْثى
بِلْ الأنوثة لها تَخْضَع وَمِنْها تَطْغى
هِيَ الحُبْ بِلْ الحُبْ مِنْها
تَسُوقُنِي لجنائن فؤادها مُقيْداً
وَتَرمِينِي بَيْنَ فِتْنَةِ دلالها وَغَنَجِها
وَتُسْكِرُنِي بتلاطم الحاجب لِهَدَبِها
وَتُطرِبُنِي بِدَنْدَنْةِ همسات جمرتيها
وَتَسحَرُنِي بِتَوردِ وَجنَةِ خديها
سماءها وَردِيْه
وَأرضها نَدِيْه
وَمَآ بينهما أَغْلى هَدِيْه
أنفاسها مُثِيرَه
وَقَطَراتُها غزيرة
وبِالرَسْمِ أَحلى أَمِيْرَه.