لِ دَأفِئَةْ ْ

تنَامْ
كَ ملآك
وَلوُ فِي قَلبِهاَ حزُنْ منِيَ
يَملئ السَماءْ
كَ موسيقَى خآفتَة
تنَامْ
كَ زهرَة دآفئَة فيِ سَقيِع الَثلجْ
تنام
حَبيبَتي.


لِ أجلَكِ ،

أنفآسِي حكآيآت الهَناءْ
وَ ضلْوُعي دفءْ الاَحلَامْ
وصَدقيِنيَ لنْ اخُذلكِ ابَداَ لَوُ فِي الخَيالْ
فاَلابَجَدِية عنَاقيدُ توُتْ علَى خصركِ
وَ بيوتْ القصآئد جدآئلُ شعركِ .
وَبينِ شعَركْ وخَصركْ
انَا اضعتُ عقَلي هُناكْ
فَ تُصبْحينَ علَي وَردِ يَا امَيره النِساءْ
وعلىَ ندآءْ عصفوُر طَليقْ
مثِلي فيِ السَماءْ
يبحَثُ فِيَ احَاجي ْالاَرضْ عَنْ وَطَنْ .
كَ انَتيْ يَا فاَتِنة الَانِاثْ..