لِ رَيْحَانَتي


أَعْشَقُكِ ... وَلكِنْ هذَا لَا يَكْفِي!
فَضَعِي كَفَّكِ فِي كَفِّي،
وَخُذِي مِنِّي وَعْدْ:
سَأُحِبُّكِ حُبّاً وَهْجُهُ كَالْبَرْقِ
وَصَوْتُهُ كَالرَّعْدْ.
حُبّاً أَزَلِياً،
لَمْ يَعْرِفْهُ جُنُونُ الْحُبِّ بَعْدْ...
وَسَأَبْقَى لَكِ ظِلّاً،
ما بعْدَ الْعُمْرِ ... وَبعْدْ .